5 Easy Facts About الارتباك عند التحدث Described
5 Easy Facts About الارتباك عند التحدث Described
Blog Article
تنفّس بعُمق وبشكلٍ بطيء وحاول أن تُفكّر بالاسترخاء فحسب، فهذا الأمر سيُحسن من تركيزك ويقلل من القلق، ويُمكن لتقنيّات التّنفس الآتية أن تُساعدك على الاسترخاء وتجاوُز الارتباك:[٢]
أنصحك أيضاً بتطبيق التمارين الاسترخائية، التمارين الاسترخائية تفيد جداً في أنها تجعل الإنسان يحس أنه في حالة استرخاء بدني وعقلي ونفسي ووجداني وهذا يقلل الخوف والارتباك في أي موقف من المواقف.
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
احصل على رأي ثانٍ من خبراء موثوق بهم واتخذ القرارقرارات واثقة ومستنيرة.
ستعمل لغة الجسد الجيدة على تحسين أدائك وتساعد الجمهور على استيعاب ما تقوله وتذكره، كما عليك أن تتجنّب وضع يديك في جيوبك أو عقد ذراعيك أثناء الحديث، بدلًا من ذلك ضع ذراعيك جانبًا واستخدم إيماءات اليد الهادفة أثناء توضيح النقاط التي تتحدث عنها، ولا تحدق في نور الأرض لفترات طويلة من الزمن وحاوِل أن تثق بنفسك أكثر.[٣]
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية / مشكلات نفسية / الاضطرابات الانفعالية الارتباك عند التحدث
التخطيط الدائم لكافة أمور حياته وتنظيم وقته بما يناسب عملية التطور الذي سيقوم بها، فالتنظيم يعد أساس النجاح وأساس اكتساب الثقة بالنفس.
لا تبالغ في قلقك من التعرض للارتباك أمام الناس. بالرغم من أنك قد تظن أن ارتباكك يعيقك عن التقدم، إلا أنه في الواقع يمكن أن يكون مفيدًا لك. غالبًا ما ينظر نور الناس للأشخاص المرتبكين على أنهم صادقين ولا يشكلون خطرًا.
الخوف من مواجهة الآخرين (الرهاب) الرهاب يحول دون نجاحي وتقدمي في العمل، أفيدوني!
لفت انتباه الطرف الآخر من خلال اختيار الحديث المناسب لميوله، وتجنب الأسئلة الروتينية مثل السؤال عن النفس، فالإنسان بشكل عام ينتظر دوماً أحاديث مثيرة وشيقة تُطرَح عليه، ويمكن معرفة أنَّ الحديث أثار اهتمامه أم لا من خلال أسلوبه في الإجابة والإنصات.
مخاوف اجتماعية (رهاب) لا أستطيع أن أفكر قبل الكلام ودائما ما ألوم نفسي، فما توجيهكم؟ ...
الوسواس القهري وساوس إيذاء النفس تزعجني وتخيفني، فكيف أتخلص منها؟ ...
من الضروري طلب المشورة الطبية إذا كنت أنت أو أي شخص تعرفه تعاني من أعراض الارتباك المستمرة أو المتفاقمة.
كلما قلَّ قلقك حول ارتباكك في حضور الناس، كلما قلَّت إمكانية تأثيره على علاقاتك؛ لذا الأجدر بك أن تهدأ وتتقبل الأمر.